تميز خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بتواضع أبوي في تعامله مع الأطفال والمواطنين والمحبين، وهو ما يجعله متقبلا لطلباتهم، التي يدفعها مزيج من الاحترام والحب والرغبة في توثيق لقاءاتهم معه بشكل شخصي.

ومع انتشار ظاهرة “السيلفي”، رحّب خادم الحرمين في مناسبات عديدة بقبول هذا الظهور، الذي يعكس سمة هذا التواضع المتبسط الأبوي، الذي لا يقلل مما اشتهر به من حزم وشدة على الأعداء.

وفيما يلي نستعرض أبرز الصور التي التقطها معه مواطنون ومقيمون ودبلوماسيون، سواء في وقت حكمه ملكا أو حينما كان وليا للعهد: